والذي ما إن حضر إلى الفصل حتى بثَ
( وهو أنه حياته ستتغير جذرياً لدخوله لعالم جديد )
إنها الأحبار الحانية التي سكنت قلمي .. لاتزال تبحث عن سطور لتحكي ..
تذكرت انه اليوم الاربعاء وعلى طووول فتحت المدونه :)
يالبى حمووودي ،، أجل يحس انه طلع من حياته ،،=d
ورب الكووون عجبتني الجمله لو نتعمق فيها بنحس بأشيااء كثيرة
فطوم ،، حتى انا هذه الفترة احس اني طلعت من حياتي :)
بوسي لي حمووود نيابة عني ،،، وسلاامي لوآلدته :)
عمة فوفو ...
جميلة هي اربعيتك لهذا الاسبوع
سبقتني بان تحدثتي عن احمد ففي جعبتي ان اكتب تدويني عن الروضة خلال اول ايام دوام الاطفال ...
الوضع طبيعي ومارئيته طبيعي وقد اعتدنا عليه
لاتقلقوا ع احمد .. فكلي ثقة بانه شخصية قيادية ويستطيع تدبر اموره بنفسه :)
دعوه يعيش عالم اعتماده على نفسه فيشعر انه يكبر :)
بالتوفيق له ولجميع احبتي الاطفال :)
سلام الاله عليك عزيزتي..
من يوم الامس وانا انتظر الاربعاء لاعرف نوع الفلسفه فيه ..
كانت فسلسفة رائعه..
فأنا مثله اشعر اني اريد الخروج من حياتي ..
كوني بخير حتى اربعاء اخر ..
ماأجملها من فلفسفة تعكس
لنا جمال روحك
مساء اربعاء ممتع في مدونتك الراقيه
موفقه اختي
لا أعلم لما ؟!
لكن وأنا أقرأ الحروف ..
تساقطت على وجنتي دموع تسابق بعضها ..
لعلها حسرة على سنين عمر مضت ..
أو شوقا لأيام لن تعود ..
أو حبا لذكريات جميلة ..
آه آه على سنين عمري ..
عزيزتي ..
بورك أحمد ..
وبوركت فلسفته التي تعن الكثير ..
تحياتي ..
يا حلاااته .. الله يحفظه ويخليه لكم ;*
أحيانا نتعجب من تعابير الصغار ونندهش كيف لهم بإتيان مثل هذه الكلمات!
هل جاءت لفهم وإدراك أم أنها مجرد كلمة التقطوها وظلوا يرددونها..
بالتأكيد للأطفال ذكاء لا حدود له
شكرا لفلسفتك أو بالأحرى فلسفة ابن أخيك ;)
لقد آمن من تجربتي أن الأطفال ( الأطفال فقط ) من أذكى المحلوقات ...
عندما تراقبهم في مراحل نموهم المختلفه .. تلحظ تطورهم .. و ذكاءهم ...
لم في كل يوم موعد مع مهارة جديده .. و كمة جديدة يصدموننا بها نحن الكبار !!!!!!
حقا .. يستجقون أكثر مما نقدمه لهم ...
سلمت يداك ... و يرعى الله أحمد ...
دمتي بود ^_^
السلاام عليكم ورحمة الله وبركاته
ههههه يا حليلهم الصغار والله
والله لين احين اتذكر أول يوم لي فالروضه
كانت ايااام حلوه =)
كنت انتظر أخبار حمودي في أول يوم دوام بدون الماما و للحين ما اعرف ايش سوى ؟!
يا حبي لك يا حبيبي هههههه انا اضحك على الجملة اللي قالها أحمد و حمودي ولدي يطالع فيني يقول اكيد مو صاحية هههه بس بجد تنم عن ذكاء
ابن اخي شخصية فريدة و عجيبة الله يحفظك و عقبال الجامعة يا بطل
شكرا اختي على تدوينتك التي اسعدتني كثيرا كثيرا لأن بطلها احبه كثيرا
راق لي أسلوبك كالعادة يا رائعة
لا أملك الكثير لأقوله فقد أحببت التدوينة كثيرا ..فهي مليئة ببراءة هؤلاء الملائكة ...
حفظ الله أحمد من كل سوء ووفقه في حياته الجديده :)
يا رب يكبر ويكبر وبعزكم يدلل
ويااااا رب العمر كله لحمودك^^
امممم
التهيئة القبلية هي الاهم من قبل الام لطفلها
طفوله تفرض فلسفتها
حقاً جميله برائتهم وعفويتهم
قد تكون البديات في إدارة صفوف الروضه صعبه ولكنها تبقى ذكرى لطفل قبل المعلمه وبعد حين تكون مجرد داعبه لطفل والمعلمه فقط ما تحتاجــه المعلمه في البدايه "طولت البال"
استرجعت بمدونتك الكثير مما مضى من مراحل مررتها صغيرة كنت او فرصه طبقتها (:
راقني تدوينك
يسلمك ويسعدك
كنت هنا ..
أقرأ اسطرك .. اعيش الحدث معك تماما .. و كلي خوف ان تُنهي حديثك سريعا ..
كلماتك جميله .. و الاحداث معبره جدا .
:)
حينما انهيت تدوينتك .. شعرت بشدة ابتسامتي و التي هي أقرب ما تكون للضحكة منها للابتسامه ..
:)
حتى بدأت التفت حولي .. لأرى ان كان احدهم قد وجدني كذلك ام لا ..
و ما زالت الحكايات .. و ستبقى ..
اما عن كونك كرسي .. فلا أعتقد ان يوما سيأتي .. سيعي فيه بأنه قد كبر عليك ..
لا مانع لدي .. فسأرمي الكره في ملعب زوجته مستقبلا ..
:)
و هناك .. تصرفي يا عمه ..
ممتنه لك جدا
لازلت أتذكر يومي الأول بالروضة.. لم أكن متشوقة ولا خائفة كنت أنتظر فقط أن ينقضي اليام متعبة بذلك تعاليم أخي الفاهم الذي كان وقتها حديث التخرج من الروضة.. كان معظم الطلبة الصغار يبكون ولم أجد داعٍ للبكاء لكن شيءً ما شجعني فيهم.. فنظرت لوالدي ونزلت دمعة فاقتربت سيدة وأعطتني قطعة حلوى فنسيت شكل البكاء!
:PP
الله يوفق الجميع ويخليلكم ابن أخيك! :")