Blogger templates

حديث القلم ,,

الصديق الدافئ هدية السماء إليك ..
أضرب بِهِ صدرَك !
الجمعة، 15 يوليو 2016 by Seldompen in

كأن تختَلِفَ حِكايَتي .. !
حِكايتي، التي ما بَرِحَ صوتُها
رُغم إنقطاعِ الحرف 
واختلفَ باختلاف الحِكاية، الصّوت ! 


.

.


أرهِف السّمع لِتسمع، 

ووسّع بؤرتك 
أبصِر باتّساع الرّوح .. مشاعِركَ 


عَينَاك قندِيلٌ يُضيء بِدَمعِكَ 

ما أوجَعَك .. 


أطفئها .. وأبقى في الدّجى !



.

.


ثم عُد كي تُضيء 



شتّت سحابَك العالِق، 



قبسٌ من نورٍ أتاك



ضُمّهُ بقبضةِ يُمناك 



وأضرب بهِ صدرك؛



كي يخافَهُ الظلام ويَفنى . 




  1. مر وقت طويل لم تكتبي عزيزتي فاطمة انا هذا أول مرة أقوم بالتعليق واكتشفت للتو عالم مدونتك هذه صراحة انت رائعة انا ارهف السمع لأسمع كلماتك الرقيقة يعجز قلمي وتعجز كلماتي عن وصف قلمك النادر اتمنى لك التوفيق ولا تحرمينا من جديدك ،، وبما لن هذه أول مرة أكتب تعليق أريد أن أشكرك على كل كلماتك الحساسة ✓♡♡ لقد قرأتها كلها وحفظت بعضها .. دمتي بخير ♥♥

  1. مر وقت طويل لم تكتبي عزيزتي فاطمة انا هذا أول مرة أقوم بالتعليق واكتشفت للتو عالم مدونتك هذه صراحة انت رائعة انا ارهف السمع لأسمع كلماتك الرقيقة يعجز قلمي وتعجز كلماتي عن وصف قلمك النادر اتمنى لك التوفيق ولا تحرمينا من جديدك ،، وبما لن هذه أول مرة أكتب تعليق أريد أن أشكرك على كل كلماتك الحساسة ✓♡♡ لقد قرأتها كلها وحفظت بعضها .. دمتي بخير ♥♥

  1. سلام الله عليكِ يا سيدة الأحرف، أنا ذاتُها التي كتبت لكِ تعليقاً سنة ٢٠١٦، الوقت قد مرّ مُسرعاً، لكل تلك السنوات لم أترك مدونتك هذه، قت تَظنينها منسية لكنها في ذاكرتي لا تغيب.

    اِشتقتُ لكلماتكِ، آمل أن أعود يوماً لهُنا فأجدكِ كتبتِ شيئاً.

    في حفظ المولى، أينما كُنتِ.♡